-
محمد رسول الله المثل الأعلى
وحدة التربية الاعتقادية : محمد رسول الله المثل الأعلى
التمهيد
في الآونة الأخيرة بثت وسائل الإعلام الإسلامية بشتى أنواعها برامج و ندوات تدافع فيها عن الرسول صلى الله عليه و سلم مبينة منزلته اللائقة به و أن الله ختم به الأنبياء و الرسل.
ما موقفكم من هذه المبادرة التي أقدمت عليها وسائل الإعلام؟
و هل يكفي أن نعتمد فقط على البرامج و المحاضرات في التعريف بالنبي و الدفاع عنه أم هناك طرق أخرى؟
النصوص الشرعية
* قال تعالى"إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (8) لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (9) سورة الفتح الآية 8
*قال تعالى:" لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا" سورة الأحزاب الآية 21.
توثيق النصوص
سورة الفتح: سورة مدنية، عدد آياتها 29، . ترتيبها في القران الثامنة والأربعون، سميت" سورة الفتح "لأن الله تعالى بشّر المؤمنين بالفتح المبين قال تعالى" إنا فتحنا لك فتحا مبينا ... " الآيات .
سورة الأحزاب:مدنية آياتها 73 آية ترتيبها 33 نزلت بعد سورة آل عمران. سُميت " سورة الأحزاب " لأن المشركين تحزبوا على المسلمين من كل جهة فاجتمع كفار مكة مع غطفان وبني قريظة وأوباش العرب على حرب المسلمين ولكن الله ردهم مدحورين وكفى المؤمنين القتال بتلك المعجزة الباهرة .
الشرح اللغوي:
* الأسوة: القدوة الحسنة.
* يرجو الله : يبتغي مرضاته.
* تعزروه: تعظموه وتجلوه صلى الله عليه وسلم.
* توقروه: تحترموه وتقدروه حق قدره
* تسبحوه: تسبحوا الله عزوجل، وتذكروه وتصلوا له.
المضامين:
1- وجوب الإقتداء برسول الله تعالى في كل ما يطيقه العبد المسلم و يقدر عليه و ذلك للفوز بمرضاة الله و جنته.
2- بيان كمال الخلق عند رسول الله من عفو و استغفار و مشاورة بين المسلمين.
3- الرسول المثل الأعلى في مكارم الأخلاق.
التــحــلــيل
مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم :
أثنى الله تعالى على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ثناءا عظيما، و اصطفاه و اجتباه و جعله خير خلقه، قال تعالى: " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمومنين رؤوف رحيم ". سورة التوبة الآية 128.
و كان صلى الله عليه و سلم أفضل الناس و أعلاهم قدرا، فنجده صلى الله عليه و سلم كريما محسنا متعاونا صبورا حليما و مساعدا للفقراء و المساكين و رحيما بالناس أجمعين قال تعالى : " و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" سورة الانبياء107.
محمد صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى لأمته :
و للإقتداء بهذا النبي الكريم يجب علينا أن نقرأ القرآن الكريم، فقد سُئلت عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عنها عن خلق رسول الله فقالت : " كان خلقه القرآن "، و كذلك دراسة سيرته العطرة التي نتعرف من خلالها على مواقفه المشرقة في معاملاته مع الناس.الرجوع المثل الأعلى والأسوة الحسنة صلى الله عليه وسلم
ستظل سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على مدى الأجيال والقرون ، وحتى يرث الله الأرض ومن عليها نبراساً للمسلمين ، يضيء لهم حياتهم وأعمالهم ، فقد كانت تطبيقاً كريماً لمنهج الله الذي جاء به القرآن الكريم ، ونوراً هادياً لكل أمة تريد أن تصل إلى الحياة الكريمة على هذه الأرض ..
فحيث نظرت في وقائع حياة الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسيرته ، وتوجيهاته وتعاليمه ، تجد المثل الأعلى والقدوة الحسنة ، التي تضيء لك الطريق والحياة ، وتأخذ بيدك إلى الطمأنينة والسعادة ، وصدق الله تعالى حيث قال: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }(الأحزاب:21) ..
قال ابن كثير: " هذه الآية الكريمة أصل كبير في التأسي برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، في أقواله وأفعاله وأحواله " .
لقد كانت حياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حافلة بالبذل والعطاء، والدروس والعبر، ووصلت إلينا كاملة بأدق تفاصيلها ، كأنما نرى الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ونسمعه في مختلف وقائع حياته ، قائمًا ونائماً ، وعابدًا وقائداً ، وأباً وزوجا ، ومربياً ومعلما .فقد جمع الله له بين الدعوة والدولة ، والرسالة والقيادة ، والتبليغ والحكم ، وهو ما لم يتحقق لنبي من قبل ..
وقد أُعْطِىَ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ما لم يعط رسول سبقه ، فجاء الأنبياء برسالتهم إلى قومهم ، وبُعِث ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى الناس كافة ، وختمت به رسالات السماء فلا نبي بعده ، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون : هلا وُضِعت هذه اللبنة ؟، قال : فأنا اللبنة ، وأنا خاتم النبيين )(البخاري) ..
وقد أُعْطِىَ الأنبياء معجزات حسية لعصرهم وبيئتهم ، أما الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقد أعطى ـ بجانب المعجزات الحسية الكثيرة ـ القرآن الكريم، معجزة المعجزات الباقية الخالدة إلى يوم القيامة ..
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ما من الأنبياء نبي إلا أعطي ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إليَّ ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة )(البخاري) ..
وَوَحْي وكتب الله للأنبياء السابقين وُكِلَ إليهم وإلى أتباعهم حفظها ، فاختُلِف فيها وحُرِّفت ، أما القرآن الكريم فقد تولى الله ـ سبحانه ـ حفظه ، فقال الله تعالى : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }(الحجر:9) ..
وكرَّم الله تبارك وتعالى أمة الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأحل لهم كثيراً مما شُدِّد على من قبلهم ، ولم يجعل عليهم في الدين من حرج ، ورفع عنهم المؤاخذة بالخطأ والنسيان ، وما استكرهوا عليه ، وحديث النفس ، قال الله تعالى : { وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ }(الحج: من الآية78) ، وقال : { يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ }(البقرة: من الآية185) ، وقال تعالى : { وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ }(الأعراف: من الآية157) ..
وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه )(ابن ماجه) ..
وإذا ذهبنا ننظر ونقطف من بعض وصايا وشمائل الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأخلاقه العظيمة لوجدنا عجباً :
فكان الحلم والاحتمال ، والعفو عند المقدرة ، والصبر على المكاره ، صفاتٌ أدبه الله بها .. وكل حليم قد عُرِفت منه زلة ، وحفظت عنه هَفْوَة ، ولكنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يزد مع كثرة الأذى إلا صبرا ، وعلى إسراف الجاهل إلا حلما ..
قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ : ( ما خُيِّر رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً ، فإن كان إثما كان أبعد الناس عنه ، وما انتقم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لنفسه في شيء قط , إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم بها لله )(البخاري) .
وكان أعدل الناس وأعفهم ، وأصدقهم لهجة ، وأعظمهم أمانة ، اعترف له بذلك أصحابه وأعداؤه ، وكان يسمي قبل نبوته " الصادق الأمين " ، ويُتَحاكم إليه في الجاهلية قبل الإسلام ..
وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ : " كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحسن الناس وأجود الناس وأشجع الناس ، لقد فزع أهل المدينة ليلة فانطلق ناس قبل الصوت فتلقاهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ راجعا قد سبقهم إلى الصوت واستبرأ الخبر على فرس لأبي طلحة عرى ، والسيف في عنقه وهو يقول : لن تراعوا ، لن تراعوا " .
وقال على ـ رضي الله عنه ـ : كنا إذا حمى أو اشتد البأس ، واحمرت الحدق ، اتقينا برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فما يكون أحد أقرب إلى العدو منه ، ولقد رأيتني يوم بدر ونحن نلوذ برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو أقربنا إلى العدو وكان من أشد الناس يومئذ بأسا ..
وعندما وجد رجلا يرتعد بين يديه قال له ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( هون عليك، إنما أنا ابن امرأة كانت تأكل القديد بمكة )(ابن ماجه) ..
وكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ إذا أقبل جلس حيث ينتهي به المجلس ، وكان يمد طرف رداءه لحليمة السعدية لتجلس عليه ، ويضع وسادته لضيفه ويجلس هو على الأرض ، وكان إذا لقيه أحد من أصحابه قام معه فلم ينصرف حتى يكون هو الذي ينصرف ، وإذا ما لقيه أحد فتناول يده ناوله إياها ، فلم ينزع يده حتى يكون الآخر هو الذي ينزعها .
وكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ أشد الناس تواضعاً ، وأبعدهم عن الكبر، و نهى عن القيام له كما يقام للملوك .. يجالس الفقراء ، ويجيب دعوة العبد ، ويجلس في أصحابه كأحدهم ..
وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: ( خدمت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عشر سنين ، فما قال لي أف قط ، وما قال لشيء صنعتُه : لم صنعتَه ؟ ولا لشيء تركتُه : لمَ تركتَه ؟ ، وكان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من أحسن الناس خُلُقا ، ولا مسست خزا قط ، ولا حريرا ، ولا شيئا كان ألين من كف رسول ـ الله صلى الله عليه وسلم ـ ، ولا شممت مسكا قط ، ولا عطرا ، كان أطيب من عرق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ )(مسلم).
وكان أوفى الناس بالعهود ، وأوصلهم للرحم ، وأعظمهم شفقة ورأفة ورحمة بالناس ..
أحسن الناس عشرة وأدباً ، وأبعدهم من سيء الأخلاق ، لم يكن فاحشاً ولا متفحشا ً، ولا لعاناً ولا صخابا ، ولا يجزي بالسيئة السيئة ، ولكن يعفو ويصفح ..
يزور المريض ، ويتبع الجنائز، ويجيب دعوة المملوك ، ويقف للمرأة العجوز في الطريق ساعة تحدثه ، وكان يساعد أهله ويؤانسهم ، فإذا جاء موعد الصلاة أسرع إليها وقال : ( أرحنا بها يا بلال )(أحمد) .
وكان يوجه أصحابه ويعلمهم ، فيقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه )(ابن ماجه) .. ويأمر الصغير باحترام وتوقير الكبير، والكبير برحمة الصغير، فيقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ، ويوقر كبيرنا )(الترمذي) ..
وحفاظا على علاقة المسلم بأخيه ، وعدم إيذائه ، وتعاونه معه ، والسعي في مساعدته ، يقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( إذا كنتم ثلاثةً فلا يتناجى اثنان دون الآخر حتى تختلطوا بالناس ، من أجل أن ذلك يحزنه )(البخاري)، ويقول : ( المسلم أخو المسلم ، لا يظلمه ، ولا يسلمه ، ومن كان في حاجة أخيه ، كان الله في حاجته ، ومن فرَّج عن مسلم كربة ، فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة )(البخاري) .
يغرس في أصحابه ـ والمسلمين من بعدهم ـ روح السماحة والعدل والمساواة ، ويعلمهم أن قيمة الإنسان بدينه وعمله ، وليس بحسبه ونسبه وجنسه ، فيقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( رحم الله رجلا سمحًا إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى )(البخاري) ، ويقول: ( يا أيها الناس إنما ضل من كان قبلكم أنهم كانوا إذا سرق الشريف تركوه ، وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد ، وايم الله (أقسم بالله) لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها )(البخاري) ..
ويقول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( يا أيها الناس : إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على عجمي ، ولا لعجمي على عربي ، ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ }(الحجرات: من الآية13) ، ألا هل بلغت ؟ ، قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : فيبلغ الشاهد الغائب )(أحمد) ..
وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( من بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه )(مسلم) ..
لقد كانت وستظل حياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتعاليمه وهديه ، منهجا ونبراسا للأمة الإسلامية ، ومخرجاً لها من كل مؤامرات أعدائها ، وسبيلا لسعادتها وأمنها ، وطريقا لبناء المسلم السوي والمجتمع المثالي ..
ولئن انتقل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى جوار ربه ، فإن الله قد حفظ لنا سنته ، وبقيت سيرته خالدة شاهدة على سمو روحه ، وكمال نفسه ، ورفعة أخلاقه ، فما على من أراد الاقتداء به إلا مطالعتها والعمل بما كان عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، قال الله تعالى : { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }(الأحزاب:21) ..
الرجوع
وسوم : الله, عليه, سورة, صلى,
-
تعليقات
5nnnnnnnnnnnالسبت 6 أكتوبر 2012 في 15:56merciii 3la had chi 3tano ostad jayid 10
had lmaw9i3 zwin wghadi tstajdo wchokran 3la had lmaw9ir
7abditoالجمعة 12 أكتوبر 2012 في 22:349omaimalakالإثنين 12 نوفمبر 2012 في 19:29i like this thanks you very match :) *__^10halima chiguerالثلاثاء 13 نوفمبر 2012 في 20:1911wahrfcالإثنين 25 مارس 2013 في 19:09سم الله الرحمان الرحيم اخوتى فى الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعم هناك طرق كثيرة للدفاع عن النبئ صلى الله عليه وسلم نذكر منها البعض اولا الامتثال والاقتداء برسولنا صلى الله عليه وسلم والعمل بالكتاب والسنة فنكون قد دافعنا عليه
12lmpالإثنين 23 سبتمبر 2013 في 21:2313rimoussaالأربعاء 25 سبتمبر 2013 في 22:3114romaysaeالخميس 26 سبتمبر 2013 في 20:5816مريمالسبت 28 سبتمبر 2013 في 13:0318hibààالإثنين 30 سبتمبر 2013 في 23:2319lhoussaynالثلاثاء 1er أكتوبر 2013 في 13:4320ghita janatالثلاثاء 1er أكتوبر 2013 في 20:4021gawharaالأربعاء 2 أكتوبر 2013 في 21:3522gawharaالأربعاء 2 أكتوبر 2013 في 21:4823ايروكاالخميس 3 أكتوبر 2013 في 07:4524OUMAIMALAKالجمعة 4 أكتوبر 2013 في 00:1225Naabilالجمعة 4 أكتوبر 2013 في 16:3026cràizy hânâneالسبت 5 أكتوبر 2013 في 13:5327hanan faroالأربعاء 9 أكتوبر 2013 في 19:3728kim shin yeongالأربعاء 9 أكتوبر 2013 في 22:3129MarieMariaالخميس 10 أكتوبر 2013 في 17:4731nassoumالسبت 12 أكتوبر 2013 في 19:2632Hanaa12الإثنين 14 أكتوبر 2013 في 13:4333mkjgngالجمعة 18 أكتوبر 2013 في 22:2734mounaaaaaaaaaaaaaaaaالسبت 19 أكتوبر 2013 في 21:1635malika malakالإثنين 21 أكتوبر 2013 في 21:47awawawawawawawawawawawawawawawawawawawawawawawwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaw
36loussiaالثلاثاء 22 أكتوبر 2013 في 17:2538محمد زهيرالإثنين 4 نوفمبر 2013 في 10:39had lmaw9i3e zwin walakin mal9itchi fih madmoune nossosse dyal darsse mohammade rassoule llah ssala llah 3alayhi wassalam almatale al a3la
40فاطمةالسبت 9 نوفمبر 2013 في 16:0543meryem alالأربعاء 13 نوفمبر 2013 في 18:3144mohamed najhالإثنين 18 نوفمبر 2013 في 10:1745mohamed bnaniالإثنين 18 نوفمبر 2013 في 10:2046bou darfaالإثنين 18 نوفمبر 2013 في 10:36waaaaaaaaaaaaaaaaaaw 3la maw9i3 rah stafadt bzaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaf chokraaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaan likon
47sarsorالإثنين 18 نوفمبر 2013 في 14:0848mohamed chahirالأربعاء 20 نوفمبر 2013 في 17:55anabeauuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuu
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل
51ikramالأربعاء 18 ديسمبر 2013 في 17:2452كوثرالجمعة 24 يناير 2014 في 13:5953كوثرالجمعة 24 يناير 2014 في 14:0254aymanالجمعة 24 يناير 2014 في 21:5955oussama barcaالأربعاء 29 يناير 2014 في 19:2956RATHOUالسبت 29 مارس 2014 في 20:3457salma salomtiالخميس 25 سبتمبر 2014 في 23:53- had sit zwin bzaf hwa li kaysa3dni f tamarin dyal tarbya islamya chokran 3la al ma3lomat mirci
58fatimaالأربعاء 1er أكتوبر 2014 في 22:1159ayoub mourchidالخميس 2 أكتوبر 2014 في 21:2460اسي خريشفالأربعاء 8 أكتوبر 2014 في 14:1761fatiالجمعة 10 أكتوبر 2014 في 10:1062fatiالجمعة 10 أكتوبر 2014 في 10:16hadik lbente ligalete rahe khasni almatalo la3la makayenche rahe tema ri3e te9ra nosose radi te3refhome ok walakine hadak chi sahel akhti ok binajah inchaalah yarab 3ala jami3 al moslimina yarab by
63nouhaylaالأحد 12 أكتوبر 2014 في 22:5464تللالثلاثاء 14 أكتوبر 2014 في 21:2865:l:mlالأربعاء 15 أكتوبر 2014 في 21:21,k;lk:l:lm67nohaالجمعة 17 أكتوبر 2014 في 18:4468nohaالجمعة 17 أكتوبر 2014 في 19:2170MOUNAالإثنين 20 أكتوبر 2014 في 17:4372يوسفالثلاثاء 21 أكتوبر 2014 في 14:09انا اشكركم جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااعلى هذا الموقع ولقد افادني كثيرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
-
yahyasbaالإثنين 19 أكتوبر 2015 في 21:10
bon
-
73ouma nouhaالخميس 23 أكتوبر 2014 في 09:15merci beaucoup:)74,nadaالجمعة 24 أكتوبر 2014 في 22:3975mohcine raoufiالخميس 13 نوفمبر 2014 في 21:04merciCHOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOCRAN BBBBBBBBBBBBBBZZZZZZZZZAFF78nihadالجمعة 23 يناير 2015 في 19:1579ali isslamالجمعة 27 مارس 2015 في 14:25xokran bzaf81kadoraالسبت 10 أكتوبر 2015 في 14:4282safaالإثنين 12 أكتوبر 2015 في 21:4283safaالإثنين 12 أكتوبر 2015 في 22:0284ZOYAالثلاثاء 13 أكتوبر 2015 في 21:1885SALWAالخميس 15 أكتوبر 2015 في 11:1087عبدالله بن الشيخ سيدالأحد 6 ديسمبر 2015 في 00:14Thanks for sharing the information. It is very useful for my future. keep sharing
Geometry Dash 2.0 | Papa Louie 2|Trollface Quest 2|Dr Driving| Sonic Dash |Square Quick | Monster High Games | Impossible Quiz Answers | Agario
I was working and suddenly I visits your site frequently and recommended it to me to read also. The writing style is superior and the content is relevant. Thanks for the insight you provide the readers!
Run 3 | Run 2 | Stick Run 2 | run 3 UnblockedThanks for sharing the information. It is very useful for my future. keep sharing
whatsapp baixar | Facebook LiteThanks for your post! I believe there are many who feel the same satisfaction as I read this article! I hope you will continue to have such articles to share with everyone!
I enjoyed over read your blog post. Your blog have nice information, I got good ideas from this amazing blog. I am always searching like this type blog post. I hope I will see again
MashAllah beautiful article
<a href="https://decoratefuture.com/2018/12/26/punjab-safe-city-authority-jobs/"> PSCA Jobs 2019 </a>
101abbiالأحد 15 مارس 2020 في 20:08Your feedback helps me a lot, A very meaningful event, I hope everything will go well basketball legends
استمروا في العمل الممتاز ، لقد قرأت بعض المقالات على هذا الموقع وأعتقد أن مدونة الويب الخاصة بك مثيرة للاهتمام حقًا وقوة للأشخاص من
إظافة تعليق
نشكركم شكرا جزيلا لكن الاحظ دروسا للاداب من فظلكم نريد دروس لسورة لقمان المرجو الرد
ان شاء الله